تنظم جمعية الفن بلا حدود،الذي تترأسهالفنانة التشكيلية نعيمة السبتي معرضا للفن التشكيلي تحت عنوان “نافذة الإبداع”، وذلك بالشراكة مع وزارة الشباب والرياضة، ويستمر المعرض لمدة عشرة أيام، ابتداء من 20 إلى 30 شتنبر 2019، برواق قاعة النادرة بالرباط .
ويهدف المعرض الجماعي إلى دعم الفن التشكيلي في المملكة عموماً والفنانين المغاربة بشكل خاص، وإبراز أعمالهم الفنية، فضلا عن إيجاد بيئة تثقيفية وترفيهية للزوار أثناء تواجدهم في قاعة النادرة، كما سيشكل المعرض منصة للفنانين التشكيليين في العاصمة الإدارية الرباط، لعرض إبداعاتهم الفنية، مع اتباع معايير عالية في اختيار الأعمال الفنية وطريقة عرضها .
ويتيح المعرض فرصة متميزة لمرتادي المعرض للاستمتاع بنماذج مختلفة من أعمال الفن التشكيلي بأيادي مجموعة من الفنانين المغاربة المرموقين، بالإضافة إلى حضور بعض الأنشطة الجانبية التي سوف يتم إقامتها على هامش المعرض، والتي سوف تساعد على خلق بيئة تفاعلية وفنية للزوار .
هذا وتتوزع الأعمال المقدمة في هذا المعرض، بين الرمزي والواقعي والفطري والتجريبي وغيرها من المدارس التشكيلية، كما تنوعت مواضيعها بحسب كل فنان أو فنانة، ويشتغل الفنانون والفنانات، المشاركون في هذا العرس التشكيلي، على مواضيع تنهل من المعيش اليومي ومن البيئة التي ينتمون إليها، فمنهم من رسم مآثر المغرب التاريخية، ومنهم من رسم المرأة، ومنهم أطلق العنان لريشته تتيه في بحر الألوان اللامتناهي.
السبتي،تنظم جمعية الفن بلا حدود، معرض للفن التشكيلي تحت عنوان “نافذة الإبداع”، وذلك بالشراكة مع وزارة الشباب والرياضة، ويستمر المعرض لمدة عشرة أيام، ابتداء من 20 إلى 30 شتنبر 2019، برواق قاعة النادرة بالرباط .
ويهدف المعرض الجماعي إلى دعم الفن التشكيلي في المملكة عموماً والفنانين المغاربة بشكل خاص، وإبراز أعمالهم الفنية، فضلا عن إيجاد بيئة تثقيفية وترفيهية للزوار أثناء تواجدهم في قاعة النادرة، كما سيشكل المعرض منصة للفنانين التشكيليين في العاصمة الإدارية الرباط، لعرض إبداعاتهم الفنية، مع اتباع معايير عالية في اختيار الأعمال الفنية وطريقة عرضها .
ويتيح المعرض فرصة متميزة لمرتادي المعرض للاستمتاع بنماذج مختلفة من أعمال الفن التشكيلي بأيادي مجموعة من الفنانين المغاربة المرموقين، بالإضافة إلى حضور بعض الأنشطة الجانبية التي سوف يتم إقامتها على هامش المعرض، والتي سوف تساعد على خلق بيئة تفاعلية وفنية للزوار .
هذا وتتوزع الأعمال المقدمة في هذا المعرض، بين الرمزي والواقعي والفطري والتجريبي وغيرها من المدارس التشكيلية، كما تنوعت مواضيعها بحسب كل فنان أو فنانة، ويشتغل الفنانون والفنانات، المشاركون في هذا العرس التشكيلي، على مواضيع تنهل من المعيش اليومي ومن البيئة التي ينتمون إليها، فمنهم من رسم مآثر المغرب التاريخية، ومنهم من رسم المرأة، ومنهم أطلق العنان لريشته تتيه في بحر الألوان اللامتناهي.
عبد المجيد رشيدي