تفاعلات الغضب العارم الذي اجتاح عدد من الوجوه الاعلامية التي تم تغييبها في الذكرى 30 لانطلاق القناة الثانية تتواصل وقد يصل صداها الى كبار مسؤولي القطب العمومي
هذه الوجوه الاعلامية التي اتهمت رأسا سميرة سيطايل مديرة الأخبار بالقناة بتعمد تجاهلهم في الخاص الذي بث طيلة يوم الاثنين 4 مارس الجاري ، عبرت عن استنكارها لهذا الفعل الذي اعتبرته اقصاىي وتحركه احقاد شخصية من مديرة الأخبار اتجاه بعض رواد القناة ممن ساهموا في تغيير ملمح التلفزة في المغرب ،مؤكدة استعدادها مراسلة المدير العام للقناة ومطالبته بإعادة الاعتبار لاسماء إعلامية تم تغييبها وتغييب مساهمتها التاريخية في بداية مشوار القناة .
رىيس تحرير سابق في القناة قال لموقع “للأول” ان الإقصاء كان متعمدا من مديرة الأخبار لتجاوز مساهمات اسماء إعلامية كبيرة خاصة وجوه نساىية كانت لا تكن لهن الود ودخلت معهن في صراعات طويلة ومن بين هذه الاسماء نجد الإعلاميتين الراحلتين مليكة ملاك ومرية لطيفي ، والإعلامية ثريا الصواف وفدوى الحساني ونسيمة الحر ونادية لارغيت زوجة المدير السابق للقناة نور الدين الصايل ثم مقدم النشرات الإخبارية جليل النور