مصطفى المسناوي: يا أمة ضحكت…
سعيد يقطين لكل منا قصته الخاصة. ولا تكتمل القصة إلا مع نهايتها. وتسمح لنا النهاية باستعادة القصة لنراها بصورة مختلفة عن بدايتها وتطورها. تماما كالفيلم السينمائي لا نحيط بأجوائه إلا بعد نهايته حيث نبدأ بملمة مختلف أجزائه لنعطي للقصة التي يقدمها لنا دلالتها. هذا ما وجدتني أقوم به، وأنا أقرأ خبر وفاة الصديق العزيز مصطفى المسناوي في القاهرة، حيث كان …
أكمل القراءة »