نبهت المنتجة والموزعة المغربية أسماء اكريمش إلى محدودية الميزانيات المخصصة للإنتاجات السينمائية في العالم العربي.
وقالت “نحن محكومون بالميزانية المحدودة في الإنتاج والتي كذلك تفرض علينا تسويق الفيلم على أقصى حد عربيا ودائما ما يكون الفيلم المصري له نصيب للأسد”، مشيرة إلى أنه “بالنسبة للمهرجانات فالفيلم العربي أضحى له مكانة”.
وبشأن التفاوت بين الإنتاج الأجنبي والمغربي أضافت إكريميش في حديث للصحافة بأن التفاوت قائم فقط بالنسبة للجنس التجاري من الأفلام، والتي تحقق إيرادات في العالم كله وأن ذلك عائد للميزانيات الكبيرة المرصودة، وآليات التسويق الهائلة التي تعتمد عليها الشركات الأجنبية في الترويج لأفلام و صناعها.
وتابعت أنه في العالم العربي :”فنحن محكومون بالميزانية المحدودة في الإنتاج و التي كذلك تفرض علينا تسويق الفيلم على أقصى حد عربيا و دائما ما يكون الفيلم المصري له نصيب للأسد.”
واستطردت :” أما بالنسبة للمهرجانات فالفيلم العربي أضحى له مكانة جد مميزة”.